ذكريات شخصية وأنشطة يومية
حضرت مساء يوم الخميس 22 / 4 / 1433هـ ندوة ضمن الفعاليات الثقافية لمعرض الرياض الدولي للكتاب 2012 بعنوان “الرواية و التغيير” برفقة صديق عزيز، والصورة من جواله، شارك في هذه الندوة كل من الناقد التونسي الأستاذ الدكتور محمد القاضي، والكاتبة الصحفية الدكتورة بدرية البشر، والروائي الأستاذ يوسف المحيميد.
حضرت صباح يوم الثلاثاء 8/ 3/ 1433هـ محاضرة للأستاذ الدكتور صالح الهادي بن رمضان عن “الموضوعاتية” أقيمت في قسم الأدب بكلية اللغة العربية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية من الساعة التاسعة والنصف حتى الساعة الحادية عشرة. مدة المحاضرة خمسون دقيقة تقريبًا، والمداخلات والتعليقات مثلها، وقد سجلتها كاملة، ولكني اضطررت لاقتصاص الملف، وحذف المداخلات، والتعليقات رغم قيمتها العلمية مع الأسف بسبب خلل في مكبر الصوت ونقله.
حضرت مساء الأربعاء الماضي 30 / 3 / 1433هـ برفقة صديق عزيز لقاء في رابطة الأدب الإسلامي بالرياض (خلف مجمع الموسى التجاري الواقع على شارع العليا العام) عنوانه (تجربتي مع الكتاب والتداخل الثقافي) للشيخ الأديب أبي عبدالرحمن بن عقيل الظاهري تحدث فيه لمدة ساعتين عن قصته مع الكتب، وقصة أي إنسان مع الكتب هي قصة تاريخيه العلمي والثقافي والفكري، ويضيف أبو عبدالرحمن إلى ذلك تاريخ الكتب في شقراء والرياض في السبعينات والثمانينات الهجرية، وموضوعات أخرى، كطرائق إدراك العقل البشري للمعرفة عن طريق الحواس، والقياس، وابن حزم.
ذهبت يوم الجمعة إلى معرض الكتاب للتوقيع على ديوان الثاني ” توسلات إلى عبرة مكبوتة ” الصادر عن دار الكفاح [ رقم جناح الدار في المعرض B 28 ]، وصلت إلى المعرض قبل المغرب بنصف ساعة تقريبًا، وقبيل المغرب اتصل بي الموظف المسؤول من دار النشر ليخبرني أن التوقيع سيكون بعد صلاة المغرب مباشرة، من الساعة السادسة إلى السابعة، كنت أطن أنه من الساعة الثامنة إلى التاسعة، ولكن يبدو أن هناك سوء فهم، على كل حال الحمد لله أني حضرت مبكرًا.
سوف أكون موجودًا بإذن الله في معرض الرياض الدولي للكتاب يوم الجمعة القادم 29 / 3 / 1432هـ الموافق 4 / 3 / 2011م، للتوقيع على ديواني الثاني “توسلات إلى عبرة مكبوتة” من الساعة 8 مساءً إلى الساعة 9 مساءً، يسرني ويشرفني حضوركم في منصة التوقيع 🙂
احتفل العالم يوم أمس السبت باليوم العالمي للغة العربية حيث حددت الأمم المتحدة هذا اليوم من كل عام يومًا خاصًا للاحتفاء بهذه اللغة، يأتي ذلك مع الاعتراف باللغة العربية لغة رسمية سادسة في هيئة الأمم المتحدة، وفي وقت ما يزال اهتمام أبناء هذه اللغة ضعيفًا بلغتهم درسًا و ممارسة !.