نظرت في المرآة صدفة فتبينت علامات الإرهاق في وجهي وعيوني، لقد كان أسبوعاً مرهقا من عدة جهات، فعلى المستوى الوظيفي كانت أمامي ثلاث مئة روقة تنتظر حظها من النظر، وعلى المستوى الشخصي كنت قد انتهيت من تركيب المدونة، والتعديل على القالب، ولا بد من الشروع في التدوين.
الشهر: فبراير 2008
التصنيفات
زينة الدنيا
إلى قرة عيني صغيري الغالي زياد :