التصنيفات
مذكرات ويوميات

قصة أبي عبدالرحمن بن عقيل الظاهري مع الكتب

حضرت مساء الأربعاء الماضي 30 / 3 / 1433هـ برفقة صديق عزيز لقاء في رابطة الأدب الإسلامي بالرياض (خلف مجمع الموسى التجاري الواقع على شارع العليا العام) عنوانه (تجربتي مع الكتاب والتداخل الثقافي) للشيخ الأديب أبي عبدالرحمن بن عقيل الظاهري تحدث فيه لمدة ساعتين عن قصته مع الكتب، وقصة أي إنسان مع الكتب هي قصة تاريخيه العلمي والثقافي والفكري، ويضيف أبو عبدالرحمن إلى ذلك تاريخ الكتب في شقراء والرياض في السبعينات والثمانينات الهجرية، وموضوعات أخرى، كطرائق إدراك العقل البشري للمعرفة عن طريق الحواس، والقياس، وابن حزم.

التصنيفات
كتب وقراءات

الوزير المرافق

كتاب للوزير السابق[1] غازي بن عبدالرحمن القصيبي رحمه الله، صدر قبيل وفاته[2]، ونال شهرة وإقبالا بعد صدوره أكثر من أي كتاب آخر صدر للقصيبي لسببين: الأول/ أن مؤلفه توفي بُعيد صدوره، والثاني/ هو حديث القصيبي عن الرئيس الليبي، فقد تم تداوله بشكل كبير في الإنترنت لما حدثت الثورة الليبية، بل إن هناك من لم يقرأ من الكتاب إلا هذا الفصل، وهو في الحقيقة أطرف الفصول، وأعتقد أن القصيبي قد حلل فيه شخصية الرئيس تحليلا دقيقًا.