التصنيفات
كتب وقراءات

أوائل المطبوعات السعودية

كتاب لطيف ماتع عن أوائل المطبوعات السعودية في عهد الملك عبدالعزيز رحمه الله من إعداد حمادي بن علي محمد، ومراجعة وتقديم علي بن سليمان الصوينع، من مطبوعات مكتبة الملك فهد الوطنية، السلسلة الثالثة، رقم 39، والطبعة التي بين يدي طبعة تذكارية بمناسبة الاحتفال المئوي على تأسيس المملكة العربية السعودية، طبعت في الرياض عام 1419هـ-1999م، مطبوعة على ورق فاخر مزخرف ملون من الحجم الكبير، في 151 صفحة.

التصنيفات
كتب وقراءات

الكتب العربية النادرة: دراسة في المفهوم والشكل

كتاب لطيف يضم دراسة للأستاذ علي بن سليمان الصوينع في “مفهوم الكتب النادرة وشكلها”، والنسخة التي بين يدي من مطبوعات مكتبة الملك فهد الوطنية عام ١٤٢٧هـ/ ٢٠٠٦م بالرياض، السلسلة الثانية، رقم ٣٧، الطبعة الثانية “مزيدة ومنقحة” وعدد صفحاته ٢٧١ صفحة من الحجم المتوسط. وقد قرأت الكتاب كاملاً وكتبت ملخصًا لأفكاره، وعددًا من التعليقات، وختمت برأيي الشخصي في الكتاب بالإجمال كما هو مدون في السطور التالية:

التصنيفات
خواطر ومقالات

النسخة الإلكترونية من : كتب الحب علينا

لأن الناشر غالبًا تاجر فاجر، يبخس الكاتب ويغبن القارئ، ومصير الكتاب الورقي بين بديه مجهول، فلا حسيب ولا رقيب غير الله عز وجل، وأعظم به من حسيب ورقيب ..

التصنيفات
خواطر ومقالات

تجربة الإصدار الثاني

كنت قد ذكرت في تدوينة سابقة أنني بصدد تجهيز ديواني الثاني، ويسرني أن أخبركم اليوم أنه الآن في طريقه إلى المكتبات، لم تكن التجربة الثانية أسهل، أو أقل عناءً من الأولى بكثير، فقد واجهتني تقريبًا نفس الصعوبات لأن واقع النشر لم يتغير، لا زال كما هو مؤرقًا للمثقفين، باستثناء الأندية الأدبية؛ فقد تحسنت إصدارات الأندية الأدبية من حيث الإخراج والتوزيع.

التصنيفات
خواطر ومقالات

تجربة الإصدار الأول

سأتحدث اليوم عن تجربة إصداري الأول، ديوان ( كتب الحب علينا ) لسببين، الأول : أني حينما عزمت على نشره لم أجد من يدلني ويرشدني في بادئ الأمر، حتى في الإنترنت لم أجد إجابات شافية لأسئلتي، والثاني : أن هناك أكثر من شخص من سألني عن تجربتي، فقررت عرضها هنا لعل غيري ممن يفكر في النشر يستفيد مما سأكتب، وليت بعض المؤلفين الذين لهم بعض التجارب مع دور النشر يقومون بذلك؛ حتى يجد الباحث أمامه تجارب متنوعة في هذا المجال.

التصنيفات
مذكرات ويوميات

في انتظار خبر سعيد

الخميس الماضي صحوت على رسالة مزعجة في الجوال، كدرت خاطري جداً، قلت في نفسي : لا حول ولا قوة إلا بالله .. كذا من أول اليوم!. كنت أنوي الذهاب إلى معرض الكتاب، ترددت ثم ذهبت، والحمد لله أني ذهبت، هناك اعتدل مزاجي بزيارة المعرض، عدت في المساء إلى البيت متعباً، لم أكن أنوي الخروج مرة أخرى.