لا تقولي أنك اليوم تموتين على الأرض التي أمشي عليها
ربما يرجف قلبي ..
لا تقولي أنك اليوم تموتين على الأرض التي أمشي عليها
ربما يرجف قلبي ..
قرأت رواية الجنية أول منذ وصولها للمكتبات، أعارني إياها صديق عزيز، الحقيقة إني استمتعت بها كثيراً وضحكت أكثر، جاءت بعد انقطاع غازي القصيبي عن كتابة الروايات لفترة، وكتب عنها كل من الدكتور مسعد العطوي مقالاً في جريدة الرياض من جزئين، حلل فيه الرواية تحليلاً أدبياً تحدث فيه عن البناء واللغة، ولكنه لم ينتقد سلباً إلا حينما قال : (يتضخم الفعل الفكري للقصة حتى الملل في الإعلان عن البحث الصريح في بطون المراجع حين يسدي الكاتب شكره إلى الأستاذ إبراهيم الطاسان، والأستاذ فيصل بن معمر وسليمان الوائل على تفضلهم بتزويده بالمراجع ).
لنفترض بأننا
في غمرات الحب كُنَّا حَالِمَين
صباحُ الحبِّ منتشياً
بريحِ القهوةِ السوداء