
جذبني إلى هذا الكتاب عنوانه، فأنا مهتم بالأساطير والسرد، وله صلة ببحثي المكمل في مرحلة الماجستير عن العجائبي في الرواية، فالأسطورة أحد روافد السرد العجائبي، وقد استمتعت بقراءته في الأيام الماضية، وخاصة الباب الأول، ودونت بعض التعليقات، وأستأذنك قبل أن أعرضها عليك في ذكر معلومات النسخة التي بين يدي، فهي من منشورات اتحاد الكتاب العرب في دمشق، دون رقم طبعة، ومؤرخة بعام 2001م، في 255 صفحة من الحجم المتوسط.

