ماشاء الله قصيدة تقطر بالأحاسيس، ولولا شعور المرهف الحساس لما أخرجت هذه الدرر، وزاد من قيمتها مخاطبة الشمعة التي جسدت بها الحرقة .
إلى الأمام أخي صالح ..
ليست أول الإبداع يا أبازياد ..كم هي ماتعة
شكرًا جزيلا على مروركم أيها الأصدقاء، شرفتموني.
اعطيتها كل شيء
ورسمت لها كل شيء
اضات لها كل الشموع
ومسحت بيدي لها كل الدموع
نسيانها امر مستحيل لكني نسيت
ان النسيان امر مستحيل
بقي لغياب الشمس لحظات
لحظات وياتي المساء
وفي المساء ياتي الوداع
وفي الوداع تبكي العيون
ومن تلك الدموع تطفي كل الشموع
الا شمعة اوقدها دمعي كي لا ينسى
ان الـوداع كـان من اشد الصراع
أستاذي صــالــح
لك كل الود
تقبل مروري ودمت بخير . . .
7 تعليقات على “بين شمعتين”
أو ترى يدبر عن حسن تجلى غير جلمود تردى في المهالك
صورة منها و فيها الكثير
مبدع كعادتك
أستاذ / صالح
سر وعين الله ترعاك 🙂
ماشاء الله قصيدة تقطر بالأحاسيس، ولولا شعور المرهف الحساس لما أخرجت هذه الدرر، وزاد من قيمتها مخاطبة الشمعة التي جسدت بها الحرقة .
إلى الأمام أخي صالح ..
ليست أول الإبداع يا أبازياد ..كم هي ماتعة
شكرًا جزيلا على مروركم أيها الأصدقاء، شرفتموني.
اعطيتها كل شيء
ورسمت لها كل شيء
اضات لها كل الشموع
ومسحت بيدي لها كل الدموع
نسيانها امر مستحيل لكني نسيت
ان النسيان امر مستحيل
بقي لغياب الشمس لحظات
لحظات وياتي المساء
وفي المساء ياتي الوداع
وفي الوداع تبكي العيون
ومن تلك الدموع تطفي كل الشموع
الا شمعة اوقدها دمعي كي لا ينسى
ان الـوداع كـان من اشد الصراع
أستاذي صــالــح
لك كل الود
تقبل مروري ودمت بخير . . .
أسعدني مرورك عبدالله