بمناسبة قدوم مولودي الجديد قلت عفو الخاطر :
مَرحَباً ، أهلاً و سَهلاً بوِسَامْ
يا سَليلَ الرُّوحِ يا كُلَّ الغَرَام
يا عطائي من كريمٍ وَ رَحِيمٍ
مَاجدٍ أكرمِ من كُلِّ الكِرَام
كم تشوَّقتُ لرؤياكَ و كم
زارني طيفُكَ في حُلوِ المنام
وتحريتُكَ من بضعِ شُهُورٍ
وتصوَّرتُكَ من أحَلى الأنام
وشَقِيْنا من طبيبٍ لطبيبٍ
خَوفَ أنْ يحدثَ شَيءٌ لا يُرام
ثم أشْرَقتَ عَلى كُلِّ الدُّنى
وتَعَاليتَ كَمَا بَدر التمَام
1 / 4 / 1429