إذا سكنت لمضجعها جُنوب – وأغمضت العيونُ على هناءِ
ذكرتكِ ثم سـال الدمع مني – وأيقظتُ الرقودَ على بكائي
إذا سكنت لمضجعها جُنوب – وأغمضت العيونُ على هناءِ
ذكرتكِ ثم سـال الدمع مني – وأيقظتُ الرقودَ على بكائي
احتفل العالم يوم أمس السبت باليوم العالمي للغة العربية حيث حددت الأمم المتحدة هذا اليوم من كل عام يومًا خاصًا للاحتفاء بهذه اللغة، يأتي ذلك مع الاعتراف باللغة العربية لغة رسمية سادسة في هيئة الأمم المتحدة، وفي وقت ما يزال اهتمام أبناء هذه اللغة ضعيفًا بلغتهم درسًا و ممارسة !.
صدر قبل أيام قليلة المعجم العربي الأول [1] للسرديات [2] في 542 صفحة من الحجم المتوسط بالاشتراك بين عدة دور نشر عربية، وقد اشترك في إعداده أيضا مجموعة من المؤلفين المتخصصين، وهم : محمد القاضي، ومحمد الخبو، وأحمد السماوي، ومحمد نجيب العمامي، وعلي عبيد، ونور الدين بنخود، وفتحي النصري، ومحمد آيت ميهوب، بإشراف الأستاذ الدكتور محمد القاضي [3] الذي يقول في مقدمة المعجم [4] :
قبل أيام انسرق جهاز آيباد لصديق لي وهو مسافر خارج البلاد، وهو ما جعلني أكتب هذه التدوينة عن خدمة اسمها Find My iPhone للعثور عن آيفونك إذا ضاع، أو انسرق، نزلت هذه الخدمة مع مجموعة خدمات مع نزول الآيفون ثري جي إس، وكان تتطلب الاشتراك في موقع mobile me مقابل 99 دولار سنويًا.
هذه قراءة لكتاب ” أصول كتابة البحث العلمي، وتحقيق المخطوطات “[1] للدكتور يوسف المرعشلي[2]، تتضمن تلخيصًا لأهم ما ورد فيه، وذكر بعض الملحوظات عليه، فنقول وبالله التوفيق :
تلقيت دعوة يوم الثلاثاء قبل الماضي لأكون ضيفًا في برنامج ” صباح الثقافية ” الذي يعرض صباح كل يوم تقريبًا مباشرة على الهواء على القناة الثقافية السعودية من قبل معدي البرنامج، قبلت الدعوة برغم انشغالي بالدراسة وشكي في مدى استعدادي النفسي؛ لأنها فرصة لكي يقدم الأديب والمثقف فيها نفسه إلى الناس قد لا تتوفر لغيره.