لا تكملي يا شهرزاد فلم تعد من قصةٍ في عصرنا تبقى ليدركها الصباحْ !
لا تكملي فكلامنا في الحبِ صار مُحرّمًا ..
و الشوق صار مُجرّمًا ..
لا شيءَ غير الصمتِ – في قومي – مباحْ
و لترحلي من دون أجوبةٍ
لأسئلةٍ طعنتِ بها فؤادي كالرماحْ
إن كان قولي جارحًا فلأنني أخشى المزيدَ من الجراحْ
أنشيدُ قصرًا من رمالٍ ، ثم تذروه الرياح ؟!
5 / 8 / 2010
تعليقين على “ليلة شهرزاد الأخيرة”
إن كان قولي جارحًا فلأنني أخشى المزيدَ من الجراحْ
أنشيدُ قصرًا من رمالٍ ، ثم تذروه الرياح ؟!
(:
اكثر من رائع (f) (f)
🙄 🙄