وصلتني رسالة على هاتفي الجوال من الصديق الكاتب الروائي سعود الشعلان يخبرني فيها أن توقيع روايته الجديدة ( مَهَل ) سيكون غداً الخميس في معرض الكتاب من الساعة 7 إلى الساعة 8 مساء، كل الأمنيات بالتوفيق للكاتب والذيوع والانتشار للرواية. كتب عنها المحرر الثقافي في جريدة البلاد فقال :
صدر عن دار الكفاح للنشر والتوزيع راوية “مهل” للروائي سعود الشعلان عن 364 صفحة من القطع المتوسط أبدع في تصميم غلافها الفنان هشام محيي. يعد هذا الإصدار هو الثاني بعد النجاح الرائع الذي حققه “سعود الشعلان” في رواية “ومات الجسد وانتهت كل الحكايات” والصادر أيضا من دار الكفاح للنشر والتوزيع والتي كانت الخطوة الأولى المضيئة في طريق الروائي سعود الشعلان “مهل” التي روت حياة بأكملها على أصعدة مختلفة وقصص متفرقة جمعت في رواية واحدة. “مهل” الرواية المثقلة بالأسرار.. جمعت بين مفردات الأخوة الحميمية النادرة.. الحب الطاهر.. الصداقة الوفية الحاضرة في أصعب المواقف.. المخدرات المحطمة.. الإرهاب وخيانة النفس.. إثبات النسب.. المرض..المال.. الموت.. القبلية وتكافؤ النسب.. الولاء للبلد.. الفقد.. الحزن..
رواية جمعت الحياة بأفراحها وأتراحها.. بمكرها وهدوئها.. بأحداثها وركودها.. في قالب عظيم محكم مصاغ بأدق التفاصيل.. يروي حياة أشخاص عاشوا ويعيشون معنا وبيننا..
مهل.. غادة.. سلطان.. فهد.. سارة.. فاطمة.. رياض.. فرح ..
الشتاء.. الصيف.. الرياض.. الخبر.. لندن.. الشوارع.. الدرعية.. الحارة المظلمة.. بيتنا القديم.. المقهى..
أبطال من أناس وجمادات صارعوا في الحياة بكل قوة وصبر.. منهم من خرج بهزيمة.. ومنهم من يظن أنه ربما حقق النصر.. ومنهم من عاد خالياً بروح محطمة وقلب جريح.. ومنهم من فقد أهله وهم أحياء.. ومنهم من رحل بعيدا عنهم لاتصلهم أنفاسه لكنه يرقبهم ويتمنى لهم السعادة..
وتحدث الأستاذ الروائي تركي الحربي عن الرواية أن “مهل”..هو ذلك الشاب الذي حاول خلق مسافة له بين السماء والأرض.. تلك المسافة القابضة على فراغين.. تحتويه بزخم من الذكريات قد لا يتجدد ذات ليل فيها الولع إلا ويغدو ناراً في روحه تتقد باحثة عن منفذ للهواء.. أتته فرصة الاقتراب من السماء حدّ قراءة التفاصيل..ففعل.. وفي الشتاء حيث يحلو للشتاء ارتداء حلة الإغراء الذاهب به نحو الأرض من الفضاء والإستماع إلى حديث الروح.. أهدته الحياة فرصة حقيقية.. صفا معها ذهنه ومحيطه.. فأطفئ الأنوار المستعارة واقترب ليستكشفها برفق.. فإذا هي صافية كقلب طفل صغير..
وأضاف الحربي هذه هي الحياة.. تدور دوامة أيامها.. تحمل معها عصوراً تلو عصور.. وحضارات تتبعها حضارات.. ومع نهاية كل موسم.. تحتفل الحياة باستعراض إحصائية العام.. المصنفة ببراعة.. تضم من بينها.. من انتهت أيامهم فسافروا بعيداً لتشهد عليهم هذه السنة أنها آخر عهدهم بالحياة فسجلتهم تحت باب “إنا لله وإنا إليه راجعون”.. ومنهم من تفتحت أعينهم جديداً لتدرج أسماؤهم ضمن المصارعين في هذه الحياة.. ومنهم من رفعتهم الحياة عالياً فوق الجميع فهم إما فسقوا وتكبروا أو حمدوا وحذروا.. وهناك من شمتت به الحياة بعد أن تغلبت عليه ونفته بعيدا هناك في اللامكان واللازمان..لا مادة محسوسة ولا زمن معترف به..فقدوا قدرتهم على الاستمتاع بالحياة بفقد ذاتهم المدفونة في روح الماضي.. وبعد استعراض انتصاراتها..تبدأ رحلتها الجديدة باختيار صحبة وضحايا العام الجديد.. تدرجهم في كشوفاتها وباب الأبطال الجدد.. استعداداً للعبتها القذرة.. التي تستفتحها بالاستدراج في الخفاء إلى الوقوع في شرك الفخ..ثم تهشمهم علنا دون رحمة ولا تأنيب ضمير..
منوها الحربي أن في درب الحياة.. طريقٌ طويل متعثر.. ونظرة شاردة.. تحدق في الأفق بتأثر.. وابتسامة واهية.. تراود الشفاة فتتكسر.. وأملاً واعداً.. يطفو فوق الرؤوس.. يطل للحظات.. لنجده في ثانية.. يتبخر..
هذه الحياة.. لا تنصح أحد بمصادقتها.. فعلى كل من يحاول التقرب منها.. أن يحذر من مقالبها.. وكل من تسول له نفسه التودد إليها تنبهه من مكائدها.. وهذا ما حصل مع “مهل”.. ما أن همّ بعقد الصفقات مع الحياة.. حتى رحبت به بكل تهذيب.. وطلبت له فنجان قهوة على حسابها.. وراحت تستل من حقيبتها المحشوة بالأحداث.. لتقول له.. إقرأ.. واقبل..! راح “مهل” يعيشها وقعة بوقعة.. ما إن ينتهي من واحدة.. حتى تعاجله بمجموعة أخرى.. وطبعاً عليه أن يقبل بصمت.. دون أن ينبس ببنت شفة.. وأن يحتمل الألم مهما كان بشعاً دون أن يفكر يوماً بهجرانه .. كل ذلك وهي تراقب قسمات وجهه وعينيه لتتابع تعبيره.. ويعلم أنها تراقبه.. فيضطر إلى كيل الانقياد لها.. يهز رأسه..تهتز جوارحه ويتجرح قلبه.. يغرورق بالدموع.. والحسرات.. حتى يتحول إلى اسفنجة على طاولة الحياة.. تتناوله لتعصره.. وتكمل.. يحاول النهوض ليغادرها.. فتتبعه.. يهرب منها.. فتلاحقه من شارع إلى آخر حتى تغيبه عن الأنظار.. أو تحوله إلى شخص آخر..
وأوضح أيضا “مهل”..تركته الحياة يحيا طفولة صافية بيضاء.. ترعرع بين الأحضان المقنعة للحياة.. فأنهى تعليمه المدرسي بهدوء وأمان بين والديه وأشقاؤه وأصدقاؤه.. عاش لحظات طفولته ومراهقته بسلام كأفضل مايكون.. لكن ما أن شبّ ووضع قدميه على أول المشوار.. والحياة الجامعية.. كأساس يبني عليها مستقبله.. حتى بدأت تتساقط أقنعة الأيام واحداً تلو الآخر.. تظهر شراستها في وجهه.. وتنظر إليه بتلذذ وهو يقع.. وتتحطم أيامه.. و أحلامه.. حبه.. مستقبله.. وأصدقاؤه..
“مهل”..لسوء حظه.. كان من من سقطت عليهم أعين الحياة وقصدتهم مع بداية موسم جديد.. صنفته ضمن الأشقياء من الدرجة المتقدمة.. ويتصف أبطال هذا الجزء بأن تقع عليهم الأحداث السيئة من جميع الجهات وعلى مختلف العلاقات.. يسقط في المنتصف محاطاً بالحطام من مختلف حدوده.. فلا يجد منفذاً ولا متنفساً.. وكأنه أنهى “مهل” الأصلي ليحيا بقية أيامه مهلاً آخر.. رصيده خالٍ من كل ماهو حيّ مشرق.. “مهل” تائه.. لا موطن.. لا مأوى.. لا أساس.. ولا حتى ذكريات.. عدا حطام قلب وأيام وروح مجهدة.. يرفع علم الاستسلام في وجه الحياة الطاغية.. “مهل” الذي أومأت له الحياة برأسها أن يلحق بها فتبعها رغماً عنه..
وباسترجاع ملف محاكمة “مهل” قد نلحصه كما يلي.. طفولة أقرب مانقول عنها هادئة وادعة.. تفوق دراسي.. دخول الجامعة وأولى نقاط الحياة المستقبلية.. تبدأ معها لعبة الأيام.. تستغفله بمكر فتطرق قلبه لحظات سعيدة..من حبّ شكلته المصادفة.. فنما صافيا..مترفعا..بريئا.. بروعة الحب ولذته حمل مشاعر صادقة.. تكونت خلال فترة ليست بالقصيرة.. لتكون كنبتة بدأت ببذرة انغرست ثم انبثق أساسها وجذور قوية تثبتها..لتشرق بروعة وتكبر بأغصان وثمار.. سنوات من الفرح والمفاجآت والأسرار.. وقبل نشوة الحكاية..حلّت لعنة الأقدار مغلفة تحت مسمى الأعراف والعادات والتقاليد..لتحكم على حب سنوات في لحظة واحدة فقط.. بما لا يخطر على بال..
طعنة الحب كانت أولى القضايا في ملف المحاكمة.. التي تطورت لتضرب ملف الصداقة.. الذي يضم تلك الأرواح الشفافة..القلوب الصافية التي عايشها “مهل” طيلة الأيام والشهور والسنوات.. هل نعبر عنهم بالأصدقاء.. لا أدري.. أخشى أن تكون هذه الكلمة مجحفة بحقهم.. فلو كان هناك ماهو أغلى وأعظم من كلمة الصداقة لعبرت بها عن هذا الثلاثي.. التقوا..فرحوا..تعلموا.. ضحكوا..حلموا.. لكن الآن كأن الحياة تلتفت لهم جميعا لتقول.. يكفي مرح فقد جاء دوركم أيها الأشقياء.. فبدأت بصديق الطفولة تعبث به.. لنرى كيف تملك المخدرات والبعد عن الدين أن تحطم حياة إنسان وتصفعه بعنف صفعة تلو أخرى.. ليجد نفسه على المحور المناقض وعالم الإرهاب..يعيشه لحظة بلحظة.. طعنة جديدة في حياة “مهل” كادت أن تقسمه لولا رحمة الله..
31 تعليق على “رواية مهل للكاتب سعود الشعلان في معرض الكتاب”
اشكر المؤالف واتمنى ان تاخذ صداء واسع وان تكون ناجحه
مهل ,,
روايه لامست روحي .. أستمتعت بقراءها ,,
عشت معها ومع الشخصيات الى حد الخيال .
تصوير رائع ينقلك بخيالك الى مكان الحدث.
أشكرك سعود الشعلان ..
أستاذ..صالح شكر ع جهودك وفقك الله وسدد خطاك وجعل النجاح حليفك..
الروائي برنس الأبداع .,الدكتور..سعود..عشت مع شخصيات مهل وكأنهم أحد اقاربي فكل الشكر ع ماأبدعت ننتظر جديدك (f)
اجمل الروايات هي ما تحاكي الواقع وتؤثر في القلوب البشرية الحساسة وهذا ما فعلته (مهل ) ، شكرا سعود وبانتظار جديدك ، وكما أقول لك دائما ( ما فائدة القلم إن لم يفتح فكراً أو يرقأ دمعه أو يضمد جرحاً أويكشف زيفاً أو يبني صرحاً ) وانت أجدت استخدام قلمك
قريت الروايه ………
رائعه جداًً
رائعه جداًً
رائعه جداًً
رائعه جداًً
رائعه جداًً
كما عودنا سعود الشعلان في روايته الاولى ومات الجسد
احب النوع من ارويات الحزييينه جداً بنتظار القادم 😉
شكراً لصدفه جمعتني به للمره الاولى في مكتبه جرير 😉
سعود الشعلان الكاتب الواعد الذي سيعيد أمجاد الكتاب الذي لاطالما
أحببناهم وجعلنا من قلمهم … شعار نردده ونقتدي به ..
اتمنى من كل قلبي دوام التوفيق والحظ الجيد للكاتب سعود الشعلان ..
تعليقي على رواية ..
أسلوب قصصي ممتع سطور خارجة عن النصوص المتكررة أبطال أحببتهم وكأنهم شخصيات
حقيقة مرت على الواقع .
أحببت كثيراً مهل وصداقته مع سلطان ..
وفرح التي ارتادت القصة واصبحت عنصر مشوق .. وفعال
والأجمل هي الاقتباسات الرائعة التي تعيشك حقاً أجواء هذه الرواية ..
انتقادي } البسيط هو ياليت يخفف من تلاوة القصة وترتيل نص غير مهم في الرواية .
سعود الشعلان .. لَك أطيب الامنيات .. (f)
روايه من اروع الرويات التي قراتها , اسلوب ممــيز و ذوق رفيع في انتقاء المفردات , احداث لها وقع في النفس
أعجــز عن مدح قلم الكاتب ” سعود الشعلان ” .. فلا اعجب من روعه مؤلفاته
اتمنى له التوفيق
(f)
مَسائكـ مُميز أستاذنا الطيب: صالح
قرأتُ لك سابقاً وأنت تتحدثُ عن هذه الرواية قبل ميلآدها النشري
ومنذُ ذلك الحين وانا متشوقة لقرأتها جداً
اليوم مساءاً سـأكون برفقة الراوية بعونه تعالى 😳
شكراً عَظيماً لك
(f)
كنت اتمنى ان اقراها ، ولكن لم استطع شرائها لعدم قدرتي على دفع ثمنها 😐
د.سعود مبدع قرات له ومات الجسد ، وبالفعل اعجبتني خاصه عندما وظف الشعر في القصه
جداااا اثارت اعجابي
بصراااحه انا سعدت جدا عندما قرأت و >مات الجسد و انتهت كل الحكايات <
وحسيت اني عشتها لحظه بلحظه…..حب الم…فرااق..دموووع..موت
و تناقلتها مع صديقاتي و عاشوا مشاعري و تقاسموا المواضيع التي طرحت
و سأقرا رواية مهل و انا لست متردده ابدا في متابعت جديدك مع الشكر
سعود…الله يسامحك..سلبتني من حياتي وجبرتني اعيش افراح واحزان مهل نصيحه للناس سريعه التعلق بأرواح تجهلها..احسن لها ماتقرأ الروايه … الله يعلم وش كثر خذت تفكيري وجبرتني اعيد قراءتها اكثر من مره
تحيـــــــــاتي
فَاتِنْ الحَرفْ
حِينّما أقْوُل أنْ الروآيةْ رائِعْة
فـ آنا اعْنيِ ما أقُولهْ حَقاً .~
هاهُنا وَجدتُ أجملْ وأرقْ أحرُفْ
أحرُفْ لا تُشبِهُا أي أحرُفْ
أحرُفْ كُتِبَتْ بـِ نبضْ د- سعود و أِحساسْ د-سعود
لنْ يَستَطيعْ أحداً مُجَاراتِها ْ..!
الروعةْ تتناغـَمْ بينْ أنفـَـاس حرفُكْ ,’
رائعٌ أنتْ بـِحق ْ
أذهَلتنْي حروُفكْ ..
مبدعٌ ودُمتْ هَكذاْ
شكرا لك أبا يزيد.~
الروايه راح تكون رأئعه جداً لأني قرأت و مات الجسد و أنتهت كل الحكايات
و أنا الأن في بدايات الرواية
و بجد أتمنى للكاتب كل التوفيق و التقدم
مرحبا الصراحة قصة مهل كانت روعة وعشت معها أجمل وقت بس الصراحة كلمة روعه فيها قليل ونتمنى المزيد من كتاباتك والله يعطيك العافية
أشكر لكم ايها الكرام الرائعين كلماتكم الجميلة التى تبعث في نفسى الراحة وتنشر الفخر داخل روحي ان امثالكم يقرؤون لمثلي …فشكرا لكم من اعماق روحي …
وشكرا صديقي ابا زياد ان وصلت بيني وبينهم حبال الود…
كونوا برضا
مساء الخير…..
احببت ان اقول انني استمتعت جدا بقراءة هذه الروايه
التى لامست الخيال بأحداثها والتي لايخلو الواقع منها
واشكر سعود على هذه الروايه الرائعه وايضا شكرآ
للصدف التي جمعتني بك
ولكن عندي سؤال ممكن توقع الروايه….؟
سعود الشعلان اشكرك
روآإأيـة قمّه ..
………………….. رآإأآأإئع يـآسًعود ..
روآيةُ تحكي عن {وآأإقِـِـِِع مؤلِـِِِِـِِم حقا|ً}~
. . . دعِـِِـِني أصفٍـٍـٍٍـٍٍق لكَ بـ حرآأإآره أخِـِِـِـِي العزيـز ..!
أشكُرَكَ وَ وَ .. بـ عنِـِِـِِف أيضاُ .. علىـآ مـآبذلَـِِـِـِه نِـِـِزفُ قلمًك ..
. . . . . (f) + 😳
انا لم اقراها بعد ولكن اتشوق لقرائتها لانها من تاليف المبدع دوما سعووود الشعلان……
تووووني شاريتها امس من جرير وتوني بديت فيها انا قريت الاولى حقته كانت حلوة بس الله يهيد النهايه مؤلمة
بس انشاءالله هذي احلى ونهايتها احلى
مشكووووووووووور صالح
تقبل مروري 😀 😳
أمممـــ يبدو لي أنني لن أقرأها بسبب نهايتها المؤلمة كما يقولون
ولكن أهنئك على الصيت الرائع بسبب هذا الكتاب
شكرا لك اخي سعود
شكرا
شكرا
شكرا
شكرا
شكرا
شكرا
………………………………..!
ابي اقرااها
الله يكثر الروائين السعوديين مثل سعود الشعلان وعبدالكريم الشهراني صاحب رواية العاشق والغزاه ورواية نحن وهم والقدر
يارب لاني ما اثق الى بالرواائيين السعوودين 🙄 :
سعود الشعلان
انا وااثقه بروعة روايتك عشان كيذا بشتريها ونامغمضه عيوني
الى الامااام ارجووك اتحفنا بالمزيد
بنتضار جديدك
(f)لك خالص الحب والتقديروانا وااثقه بروعه روايتك الى الامام انتظر المزيد 😆
الرواية رائعة وتخليك تشغل مخك
في بداية الرواية كان مهل مجمع رماد بقارورة مافهمت سالفته إلا لما خلصت الرواية
بعد ما خلصت قراءة الرواية اكتشفت أن الرماد كان أغراض فرح اللي طلبت منه يحرق الرسايل وأغراضها اللي أرسلتهم له بعد موتها
الرواية بحق مشوقة لكن فيه جزئية لما كان يستعرض خيالاته هو وغادة وأمنياتهم لما كانت هي بمطار لندن كان مره طويل
عموما هذا لا يفقد الرواية بريقها بالعكس الرواية واقعية وتلامس مجتمعنا وصورت لنا الأمكنة اللي كان يروح لها مهل
واتمنى إن شاء الله بالقريب العاجل اقرأ روايات أخرى لهذا الشاب الواعد سعود الشعلان
(f)
السلام عليكم
صراحه ماشاء الله تبارك الرحمن
الرواية ممتعه ومسليه جدا
والكاتب : سعود الشعلان كاتب منتخب للكتابه
المدونة : صالح الهزاع مدون من مملكتنا الحبيبه
صراحه رواية مهل وكل الناس يشرفوا على العده
من عدد الرؤيات وكل الناس ماشاء الله الحقيقة من مونات الأعداد
ومن الكتابه الرائعه
ولا تنسوني معكم
ونلقاكم في جميع المنتديات
روايه مميزه من الرويات التي قرأتها من عدة الرويات
ونحن في أنتظاركم
قرات الرواية منذ عدة سنوات ولكن لم انسها
احتفظ بها في قلبي وبمكتبي المتواضع
رواية في قمة الروعه والابداع تتمييز بكل شئ
سعود الشعلان كاتب قلمة لن يتوقف باذن الله
شكرا لك سعود الشعلان
من أجمل الروايات التي قراتها فعلا تعايشت مع أبطال القصة بحزنهم وفرحهم
سسسلمت الايادي استاذ سعــود
وبآآنتظار جديدك دائمــآآ ..
(f) (f)
السلام عليكم
قرآت روايات كثيره لكن لم تجذببني بشده مثلما فعلت هذه الروآيه سلمت آنامل كآتبنا ..
لكن كنت آتمنى ان تكون هناك نهايه سعيدهـ لكن هذا لم يفقدها روعتها ,
مآشاء الله تبارك الله
دمت كما انت .. 8)