التصنيفات
مذكرات ويوميات

إطلالة أولى من صباح الثقافية

تلقيت دعوة يوم الثلاثاء قبل الماضي لأكون ضيفًا في برنامج ” صباح الثقافية ” الذي يعرض صباح كل يوم تقريبًا مباشرة على الهواء على القناة الثقافية السعودية من قبل معدي البرنامج، قبلت الدعوة برغم انشغالي بالدراسة وشكي في مدى استعدادي النفسي؛ لأنها فرصة لكي يقدم الأديب والمثقف فيها نفسه إلى الناس قد لا تتوفر لغيره.

التصنيفات
مذكرات ويوميات

عودة إلى مقاعد الدراسة

أعترف لكم بتقصيري في الأسابيع الماضية، وقد اعتذرت منكم من قبل وها أنا أكرر اعتذراي، قلت لكم باني كنت مشغول واليوم سأتحدث عن هذه الاشغال  مع أن بعضها يشغل الذهن لا البدن، كنت في انشغال بالعمل الوظيفي من إعداد أسئلة واختبار للطلاب، وقد انتهت والحمد لله، وانشعال شخصي بتجهيز ديواني الثاني، وهو الآن لدى دار الكفاح، وسوف أتحدث عن ذلك في تدوينة خاصة فيما بعد، وانشغال بالتقدم للدراسات العليا بجامعة الإمام.

التصنيفات
مذكرات ويوميات

اعترافي مكتوبًا على الورق

منذ فترة لم أنشر لكم هنا شيئاً من يومياتي مع أني اكتب بعضاً منها بين الفينة والأخرى، ولكن النشر بالتأكيد مسألة أخرى! فإن كنت هاوٍ لكتابة اليوميات أو غيرها فنصيحتي إليك أن لا تفكر في النشر قبل أن تكتب أو أثناء الكتابة؛ لأن مسألة النشر شائكة معقدة والتفكير فيها قد يستهلك تفكيرك، ويشغلك عن الأفكار التي سوف تكتبها فتشرد منك، ويعيقك في النهاية عن الكتابة.

التصنيفات
مذكرات ويوميات

رحمة الله عليكِ يا أُخَيَّه

كلما كتبت مسحت، وكلما فكرت دمعت عيناي، وإن آسى فلا آسى إلا على زوجك وابنتيك، وإلا فما الرحيل عن هذه الحياة بمحزن، دار التعب والنصب، والكدر والكبد، والعزاء أنك صائرة إلى من هو أرحم بك منا جميعًا، والغبطة أنك أسبقنا لحاقًا بوالدي رحمة الله عليه.

التصنيفات
مذكرات ويوميات

سواقة السيارات في الرياض لعبة تصادم

في الرياض تعودنا على حوادث السيارات، الخفيف منها والشنيع، نتجمهر في الحوادث الشنيعة، ويتعطل السير حتى لو كان الحادث في الاتجاه المقابل، ونتسامح في الحوادث الخفيفة بكل سهولة، وربما لم ننزل من السيارة لنرى مقدار التلف الذي لحق بها، وكأن شوارع الرياض أصبحت ميدانًا كبيرًا للعبة تصادم حقيقية، بل إني ليخيل إليّ أحيانا وأنا أشاهد التجاوزات في السرعة من حولي أني في لعبة بلاي ستيشن.

التصنيفات
مذكرات ويوميات

بعد عام من التدوين

في أول تدوينة كتبتها قلت فيها ( اليوم وفي مقتبل العام الجديد أطلق مدونتي الصغيرة في فضاء الإنترنت، حلم من الأحلام الصغيرة يتحقق، وما أجمل تحقيق الأحلام، ولو كانت صغيرة .. ) مر عام كامل على كتابة هذه التدوينة فما أسرع الأيام، بعد عام من التدوين سوف اعترف لكم بمخاوفي قبل البدء بالتدوين، وبالصعوبات التي واجهتها بعد البدء بالتدوين حتى كتابة هذه السطور.