أعترف لكم بتقصيري في الأسابيع الماضية، وقد اعتذرت منكم من قبل وها أنا أكرر اعتذراي، قلت لكم باني كنت مشغول واليوم سأتحدث عن هذه الاشغال مع أن بعضها يشغل الذهن لا البدن، كنت في انشغال بالعمل الوظيفي من إعداد أسئلة واختبار للطلاب، وقد انتهت والحمد لله، وانشعال شخصي بتجهيز ديواني الثاني، وهو الآن لدى دار الكفاح، وسوف أتحدث عن ذلك في تدوينة خاصة فيما بعد، وانشغال بالتقدم للدراسات العليا بجامعة الإمام.
التصنيفات