دراسة علمية محكمة للدكتور خالد بن محمد الجديع، الأستاذ المشارك في قسم الأدب بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، نشرتها عمادة البحث العلمي بجامعة الملك سعود عام 1427هـ – 2007م، وتقع في 92 صفحة من الحجم المتوسط.
التصنيف: كتب وقراءات
حول الكتب والقراءة
معجم السرديات
صدر قبل أيام قليلة المعجم العربي الأول [1] للسرديات [2] في 542 صفحة من الحجم المتوسط بالاشتراك بين عدة دور نشر عربية، وقد اشترك في إعداده أيضا مجموعة من المؤلفين المتخصصين، وهم : محمد القاضي، ومحمد الخبو، وأحمد السماوي، ومحمد نجيب العمامي، وعلي عبيد، ونور الدين بنخود، وفتحي النصري، ومحمد آيت ميهوب، بإشراف الأستاذ الدكتور محمد القاضي [3] الذي يقول في مقدمة المعجم [4] :
هذه قراءة لكتاب ” أصول كتابة البحث العلمي، وتحقيق المخطوطات “[1] للدكتور يوسف المرعشلي[2]، تتضمن تلخيصًا لأهم ما ورد فيه، وذكر بعض الملحوظات عليه، فنقول وبالله التوفيق :
دراسة لبعض أسجاع العرب الاجتماعية[1] أجراها الأستاذ الدكتور عبدالله بن سليم الرشيد[2] بعدما فطن إلى أن هذه الأسجاع لم تأخذ حقها من الدراسة، وأرجع سبب ذلك إلى عدم كثرتها، والجهل بقائليها، وتباعد معانيها في الظاهر، واختلاف مناسباتها، وقد قسم هذه الأسجاع إلى أربعة أقسام، فجعل قسما لما قيل من الأسجاع في الأنواء، وقسمًا لما قيل في القمر، وقسمًا لما قيل على لسان الحيوان، وقسمًا لما قيل في المطر والعشب والمرض والأزواج.
الغرابة بين التلقي والدلالة
كتاب للدكتور محمد بن عبدالعظيم بنعزوز[1]، مكون من 120 صفحة من الحجم المتوسط[2]، وهو دراسة أدبية لقصة إبراهيم بن سليمان المأخوذة من كتاب ” مقالات الأدباء ومناظرات النجباء ” لعلي بن عبدالرحمن بن هذيل، وقد استعان المؤلف في تناول الغرابة الناتجة عن التلقي والدلالة الناتجة عنهما في هذه القصة بمقاربة سيميائية دلالية حاول من خلالها دراسة النص ذاته ومقصدية مؤلفة وراويه ومؤشراته الاستغرابية والدلالية الناتجة عن تلقية كما يقول في مقدمته.
“الشعر ديوان العرب” مقولة مشهورة، تستحضر عند الحديث عن مكانة الشعر عند العرب، وإسهامه في حفظ تراثهم الثقافي للأجيال اللاحقة، ولكن من أول من قالها، وما معناها، وهل كان هذا الأول ومن رددها بعده يقصدون المعنى الحقيقي أم المعنى المجازي؟