في يوم الجمعة الماضي رحلت هديل الحضيف رحمها الله تعالى، وتركت لنا غصة في الحلق كلما تذكرناها؛ فقد كان رحيلها فاجعاً، ومفاجأً للجميع، و أبكرمما يتوقعه الإنسان لنفسه، أو لغيره، كان صدمة مُرَّةً، لم نصدقها بادئ الأمر، ولكن الخبر انتشر، وتواتر بما لا يدع مجالاً للشك.