التصنيفات
كتب وقراءات

الشعر والشعراء لابن قتيبة

عن المؤلف :

قال عنه ابن نديم في الفهرست : ” ابن قتيبة : أبو محمد، عبد الله بن مسلم بن قتيبة الكوفي، مولده بها، وإنما سُمي الدينوري لأنه قاضي الدينور، وكان ابن قتيبة يغلو في البصريين، إلا أنه خلط المذهبين، وحكى مذهبه عن الكوفيين، وكان صادقًا فيما يرويه، عالمًا باللغة، والنحو، وغريب القرآن ومعانيه، والشعر، والفقه، كثير التصنيف  التأليف، وكتبه بالجبل مرغوب فيها، ومولده في مستهل رجب، وتوفي سنة سبعين ومائتين ” المكتبة التجارية، ط 1348هـ، ص 115 – 116.

التصنيفات
مذكرات ويوميات

إطلالة أولى من صباح الثقافية

تلقيت دعوة يوم الثلاثاء قبل الماضي لأكون ضيفًا في برنامج ” صباح الثقافية ” الذي يعرض صباح كل يوم تقريبًا مباشرة على الهواء على القناة الثقافية السعودية من قبل معدي البرنامج، قبلت الدعوة برغم انشغالي بالدراسة وشكي في مدى استعدادي النفسي؛ لأنها فرصة لكي يقدم الأديب والمثقف فيها نفسه إلى الناس قد لا تتوفر لغيره.

التصنيفات
خواطر ومقالات

مقارنة بين القصيبي والمتنبي!

قارن الأستاذ إبراهيم البليهي بين القصيبي والمتنبي رحمهما الله في لقاء تلفزيوني تحدثت عنه جريدة الجزيرة تحت عنوان لافت مقتبس من كلام البليهي نصه : ” قارنوه بالمتنبي وستجدون الفرق لصالحه ” يعني الشاعر غازي القصيبي ، وأسباب هذا التفضيل من وجه نظره كالتالي :

التصنيفات
خواطر ومقالات

النسخة الإلكترونية من : كتب الحب علينا

لأن الناشر غالبًا تاجر فاجر، يبخس الكاتب ويغبن القارئ، ومصير الكتاب الورقي بين بديه مجهول، فلا حسيب ولا رقيب غير الله عز وجل، وأعظم به من حسيب ورقيب ..

التصنيفات
كتب وقراءات

هل يمكن قراءة التاريخ العربي من خلال الشعر ؟

“الشعر ديوان العرب” مقولة مشهورة، تستحضر عند الحديث عن مكانة الشعر عند العرب، وإسهامه في حفظ تراثهم الثقافي للأجيال اللاحقة، ولكن من أول من قالها، وما معناها، وهل كان هذا الأول ومن رددها بعده يقصدون المعنى الحقيقي أم المعنى المجازي؟

التصنيفات
كتب وقراءات

حسن الصميلي يروي بعض معاني السماء

في الأسبوع قبل الماضي قابلت بعض الأصدقاء الذين زاملتهم في الدراسة في كلية اللغة العربية التابعة لجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، أحدهم الشاعر حسن الصميلي الذي لم أقابله منذ فترة طويلة، كان حضوره مفاجأة سارة بلا شك، جاء مسرورًا يحمل نسخًا ساخنةً من ديوانه الأول الذي خرج للتو من المطبعة، ولا أظن أن سرورنا كان أقل من سروره فقد تلقفنا الديوان مباركين، تصفحناه وقرأنا فيه قليلاً، وانصرفنا على وعد بقراءة متأنية.