دراسة لبعض أسجاع العرب الاجتماعية[1] أجراها الأستاذ الدكتور عبدالله بن سليم الرشيد[2] بعدما فطن إلى أن هذه الأسجاع لم تأخذ حقها من الدراسة، وأرجع سبب ذلك إلى عدم كثرتها، والجهل بقائليها، وتباعد معانيها في الظاهر، واختلاف مناسباتها، وقد قسم هذه الأسجاع إلى أربعة أقسام، فجعل قسما لما قيل من الأسجاع في الأنواء، وقسمًا لما قيل في القمر، وقسمًا لما قيل على لسان الحيوان، وقسمًا لما قيل في المطر والعشب والمرض والأزواج.