لا تكملي يا شهرزاد فلم تعد من قصةٍ في عصرنا تبقى ليدركها الصباحْ !
لا تكملي فكلامنا في الحبِ صار مُحرّمًا ..
مدون سعودي
لا تكملي يا شهرزاد فلم تعد من قصةٍ في عصرنا تبقى ليدركها الصباحْ !
لا تكملي فكلامنا في الحبِ صار مُحرّمًا ..
مسلسل الهروب من السجن PRISON BREAK مسلسل تلفزيوني درامي أمريكي شهير، مكون من أربعة أجزاء، كل جزء من 22 حلقة، ترشح وحصل على العديد من الجوائز، ويرى الكثيرون بأنه واحد من أروع المسلسلات في تاريخ التلفزيون الأمريكي، فكيف استطاع حصد كل هذه الشهرة والنجاح ؟
دراسة لبعض أسجاع العرب الاجتماعية[1] أجراها الأستاذ الدكتور عبدالله بن سليم الرشيد[2] بعدما فطن إلى أن هذه الأسجاع لم تأخذ حقها من الدراسة، وأرجع سبب ذلك إلى عدم كثرتها، والجهل بقائليها، وتباعد معانيها في الظاهر، واختلاف مناسباتها، وقد قسم هذه الأسجاع إلى أربعة أقسام، فجعل قسما لما قيل من الأسجاع في الأنواء، وقسمًا لما قيل في القمر، وقسمًا لما قيل على لسان الحيوان، وقسمًا لما قيل في المطر والعشب والمرض والأزواج.
كتاب للدكتور محمد بن عبدالعظيم بنعزوز[1]، مكون من 120 صفحة من الحجم المتوسط[2]، وهو دراسة أدبية لقصة إبراهيم بن سليمان المأخوذة من كتاب ” مقالات الأدباء ومناظرات النجباء ” لعلي بن عبدالرحمن بن هذيل، وقد استعان المؤلف في تناول الغرابة الناتجة عن التلقي والدلالة الناتجة عنهما في هذه القصة بمقاربة سيميائية دلالية حاول من خلالها دراسة النص ذاته ومقصدية مؤلفة وراويه ومؤشراته الاستغرابية والدلالية الناتجة عن تلقية كما يقول في مقدمته.
“الشعر ديوان العرب” مقولة مشهورة، تستحضر عند الحديث عن مكانة الشعر عند العرب، وإسهامه في حفظ تراثهم الثقافي للأجيال اللاحقة، ولكن من أول من قالها، وما معناها، وهل كان هذا الأول ومن رددها بعده يقصدون المعنى الحقيقي أم المعنى المجازي؟
كنت قد ذكرت في تدوينة سابقة أنني بصدد تجهيز ديواني الثاني، ويسرني أن أخبركم اليوم أنه الآن في طريقه إلى المكتبات، لم تكن التجربة الثانية أسهل، أو أقل عناءً من الأولى بكثير، فقد واجهتني تقريبًا نفس الصعوبات لأن واقع النشر لم يتغير، لا زال كما هو مؤرقًا للمثقفين، باستثناء الأندية الأدبية؛ فقد تحسنت إصدارات الأندية الأدبية من حيث الإخراج والتوزيع.